• All Categories
  • أجنحة
  • الإخبارية
  • إكسبو بأكمله
اقتراحات

    لم نعثر على أي نتائج عن ""

    موضوعات البحث الشائعة

    • أجنحة
    • الإخبارية

    هل إصلاح زراعة المحاصيل الغذائية هو مفتاح التوازن البيئي؟

    تبحث الحكومة، وخبراء الأغذية والزراعة في الأمم المتحدة، وطهاة ومدونو طعام عالميون كيف يساهم إنتاج الطعام في تضرر البيئة، وكيف يمكننا إصلاح ذلك، في الحلقة الأحدث من سلسلة فعاليات "محادثات إكسبو" عن الموضوعات
    1 عدد الدقائق المطلوب للقراءة
    FALOption116x9NoText

    الغذاء من بين المتطلبات الأساسية لبقاء الإنسان على قيد الحياة. وبالرغم من ذلك، فإن رغبة البشرية في ضمان وفرة واحد من احتياجاتها الأساسية قد تسببت في إحداث أضرار بيئية لكوكبنا. فكيف نوازن بين الطلبات المستقبلية على الغذاء لمليارات الأشخاص وحاجتنا إلى حماية كوكب الأرض؟

    هذا السؤال هو جوهر "محادثات إكسبو: الغذاء والزراعة وسبل العيش"، وهي فعالية افتراضية لاستكشاف كيف يمكننا إنتاج الغذاء مع تعزيز التوازن البيئي، عبر استخدام ممارسات زراعية مستدامة وابتكارات جديدة، تزيد من الإنتاجية في أنحاء الكوكب.

    تتضمن الندوة الرقمية، التي تُبث مباشرة من الساعة 10:30 صباحا يوم 23 فبراير، رؤى كل من معالي مريم بنت محمد سعيد حارب المهيري، وزيرة الدولة للأمن الغذائي والمائي، ويانوس فويتشيكوفسكي، المفوض الأوروبي للزراعة؛ ويوجين ويليامسون، الرئيس التنفيذي لشركة بيبسيكو في أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا.

    يقدّم مدونو طعام مشهورون مشاركات تضم رؤاهم الفريدة. ومن بين هؤلاء الشيف ميغا كوهلي، كبير الطهاة في مطعم لافاش من سابي في نيودلهي، الذي شارك لعرض وصفات صحية ومغذية، تستخدم كميات أقل من المياه، وتنتج نفايات أقل وتحدّ من تأثير الأنظمة الغذائية على التنوع الحيوي والبيئة.

    وفي ختام الفعالية، يشارك الخبراء في جلسة من جلسات المجلس العالمي بعنوان "كيف سنأكل؟". وستستكشف هذه الجلسة بعض الابتكارات في مجال التغذية والزراعة التي ستساعد في إطعام الزيادة المتوقعة في تعداد سكان العالم، وكيف يمكن الموازنة بين حماية موارد كوكبنا وبين الاحتياجات الزراعية لسكان العالم المتوقع وصول تعدادهم إلى تسعة مليارات شخص بحلول عام 2050.

    محادثات إكسبو: الغذاء والزراعة وسبل العيش هي الأحدث في سلسلة محادثات الموضوعات، التي جرى إطلاقها في أكتوبر 2020 وبدأت بموضوع الفضاء، والتي تجمع صانعي سياسات مؤثرين وقادة فكر ومشاركين في إكسبو والجمهور معا للمساعدة في تشكيل المحتوى والمحادثات المحفزة على التفكير أثناء انعقاد إكسبو 2020.