العربية
فيسبوك
تويتر
لينكد إن
البريد الإلكتروني
واتساب
إكسبو 2020: تمكين المرأة لإلهام مستقبل أفضل
في يوم المرأة العالمي، يحتفي إكسبو 2020 بتنوع المواهب النسائية العاملة في صفوفه لتنظيم إكسبو دولي استثنائي
08 مارس 2021
•
2 عدد الدقائق المطلوب للقراءة
في يوم المرأة العالمي، احتفى إكسبو 2020 دبي بالنساء جميعا، من المهندسات
المعماريات والمصممات إلى عاملات الإنشاءات ومفوضات العموم، ممن يلعبن أدوارا في عمليات التنسيق والتخطيط
والتنظيم للنسخة القادمة من إكسبو الدولي.
وفي الثامن من مارس، ومع الحفاظ على معايير التباعد الاجتماعي، جمع إكسبو 2020 مجموعة من النساء، بينهن معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي، المدير العام لإكسبو 2020 دبي، وذلك لالتقاط صورة تحتفي بتنوع المواهب النسائية التي تعمل على تنظيم أول إكسبو دولي يقام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا.
وتمثل النساء العاملات في العديد من المجالات والإدارات، وبينها الاتصال؛ والموارد البشرية؛ وتجربة الزائر؛ والابتكار وتقنية المستقبل، جزءا أساسيا من فريق إكسبو المسؤول عن تنظيم تجارب مبهرة على مدى 182 يوما لإلهام كل الزوار وتثقيفهم وإمتاعهم.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن 38 من المشاركين الدوليين في إكسبو تمثل كل منهم امرأة في منصب المفوض العام، كما تتجلى لمسة المرأة في أجنحة رائعة لدول مثل أستراليا وسلطنة عمان والمملكة المتحدة والسودان، بتصاميم لمعماريات من النساء.
ويجمع إكسبو 2020 أكثر من 200 جهة مشاركة بينها ما يزيد على 190 دولة بالإضافة إلى مؤسسات متعددة الجنسيات وشركات ومؤسسات تعليمية، وسيوفر فرصة لعرض قيم دولة الإمارات القائمة على الشمول والاحترام المتبادل والابتكار والتعاون.
وتضم قوة العمل الحيوية والمتنوعة في إكسبو نساء من 62 جنسية، من الأرجنتين وأستراليا وكندا والصين إلى إيطاليا وكينيا والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، وبالطبع من دولة الإمارات. وهناك 59 بالمئة من نساء إكسبو في سن 35 أو أقل.
ويحتل الشباب بالتأكيد مكانة بارزة في إكسبو 2020، إذ يخصص عددا من برامج فعالياته لإلهام الجيل القادم وتمكينه لامتلاك القدرة على الاستكشاف والإبداع والتعلم.
وإلى جانب استضافة احتفالات يوم المرأة العالمي العام القادم، ستكون موضوعات المساواة بين الجنسين والشمول والدور الحيوي الذي تلعبه المرأة في المجتمع حاضرة طيلة الأشهر الستة لإكسبو 2020.
وفي الفترة من الأول من أكتوبر 2021 إلى الحادي والثلاثين من مارس 2022، سيجمع إكسبو شخصيات مؤثرة من صناع السياسات وقادة الفكر والمشاركين والزوار لاستعراض قصص لنساء من واقع الحياة، ممن حملن الشعلة وشجعن على التنوع، وقدمن الأفكار وسعين للحلول من أجل المساعدة على صنع عالم أفضل وأكثر إنصافا وعدالة للجميع.
وفي الثامن من مارس، ومع الحفاظ على معايير التباعد الاجتماعي، جمع إكسبو 2020 مجموعة من النساء، بينهن معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي، المدير العام لإكسبو 2020 دبي، وذلك لالتقاط صورة تحتفي بتنوع المواهب النسائية التي تعمل على تنظيم أول إكسبو دولي يقام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا.
وتمثل النساء العاملات في العديد من المجالات والإدارات، وبينها الاتصال؛ والموارد البشرية؛ وتجربة الزائر؛ والابتكار وتقنية المستقبل، جزءا أساسيا من فريق إكسبو المسؤول عن تنظيم تجارب مبهرة على مدى 182 يوما لإلهام كل الزوار وتثقيفهم وإمتاعهم.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن 38 من المشاركين الدوليين في إكسبو تمثل كل منهم امرأة في منصب المفوض العام، كما تتجلى لمسة المرأة في أجنحة رائعة لدول مثل أستراليا وسلطنة عمان والمملكة المتحدة والسودان، بتصاميم لمعماريات من النساء.
ويجمع إكسبو 2020 أكثر من 200 جهة مشاركة بينها ما يزيد على 190 دولة بالإضافة إلى مؤسسات متعددة الجنسيات وشركات ومؤسسات تعليمية، وسيوفر فرصة لعرض قيم دولة الإمارات القائمة على الشمول والاحترام المتبادل والابتكار والتعاون.
وتضم قوة العمل الحيوية والمتنوعة في إكسبو نساء من 62 جنسية، من الأرجنتين وأستراليا وكندا والصين إلى إيطاليا وكينيا والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، وبالطبع من دولة الإمارات. وهناك 59 بالمئة من نساء إكسبو في سن 35 أو أقل.
ويحتل الشباب بالتأكيد مكانة بارزة في إكسبو 2020، إذ يخصص عددا من برامج فعالياته لإلهام الجيل القادم وتمكينه لامتلاك القدرة على الاستكشاف والإبداع والتعلم.
وإلى جانب استضافة احتفالات يوم المرأة العالمي العام القادم، ستكون موضوعات المساواة بين الجنسين والشمول والدور الحيوي الذي تلعبه المرأة في المجتمع حاضرة طيلة الأشهر الستة لإكسبو 2020.
وفي الفترة من الأول من أكتوبر 2021 إلى الحادي والثلاثين من مارس 2022، سيجمع إكسبو شخصيات مؤثرة من صناع السياسات وقادة الفكر والمشاركين والزوار لاستعراض قصص لنساء من واقع الحياة، ممن حملن الشعلة وشجعن على التنوع، وقدمن الأفكار وسعين للحلول من أجل المساعدة على صنع عالم أفضل وأكثر إنصافا وعدالة للجميع.